يحكى ايضاً أحد الآباء الرهبان ويقول
كنت أعانى من آلام شديدة بالظهر , و ذات يوم تعبت جداً وفى منتصف الليل كان الألم قد بلغ ذروته ووجدت نفسى لا أستطيع أن احرّك أي من أجزاء جسمي . فأخذت أنادي و أصرخ و أتشفّع بأمي القديسة العذراء مريم و أبى القديس القمص فلتاؤس السريانى , وكنت واثقاً انهما سوف يأتيان إليّ و سوف يستجيبان لندائي لهما . وبعد قليل شعرت بارتياح شديد , و زالت كل آلامي و أستطعت أن اتحرّك بسهولة فشكرت ربنا يسوع المسيح و أحسست أن الشفاء قد تم , بشفاعة القديسة العذراء مريم و بصلوات أبي القديس القمص فلتاؤس السرياني .
وفي الصباح الباكر حضر لزيارتي أبونا القمص فلتاؤس , فطلبت من قدسه أن يصلي لي و يدهنني بالزيت , و العجيب أنه قال لي " خلاص يا خويا , ربنا شفاك ببركة القديسة العذراء مريم , قدسك كان عندك انزلاق فى الفقرات القطنية , الرابعة و الخامسة ودلوقتى انت يا خويا شفيت تماماً " . ثم باركنى و مضى فى سلام . وبعد قليل تقابلت مع أحد الآباء الرهبان , الذى بدوره أخبرنى أنه تقابل مع أبينا البار القمص فلتاؤس السريانى وأنه أخبره أنه قد حضر إليَّ بصحبة القديسة العذراء مريم لأجل شفائى , حينما كنت أتألم بمفردى ليلاً وأصرخ طالباً المعونة وقال له أن القديسة الطاهرة العذراء مريم هى التي منحته الشفاء .
فشكرت ربنا يسوع المسيح وأمنا الحنونة وأبانا البار من كل قلبي وانا متعجب جداً من كل ما حدث معي ومن عمل الله العجيب فى قديسيه
كنت أعانى من آلام شديدة بالظهر , و ذات يوم تعبت جداً وفى منتصف الليل كان الألم قد بلغ ذروته ووجدت نفسى لا أستطيع أن احرّك أي من أجزاء جسمي . فأخذت أنادي و أصرخ و أتشفّع بأمي القديسة العذراء مريم و أبى القديس القمص فلتاؤس السريانى , وكنت واثقاً انهما سوف يأتيان إليّ و سوف يستجيبان لندائي لهما . وبعد قليل شعرت بارتياح شديد , و زالت كل آلامي و أستطعت أن اتحرّك بسهولة فشكرت ربنا يسوع المسيح و أحسست أن الشفاء قد تم , بشفاعة القديسة العذراء مريم و بصلوات أبي القديس القمص فلتاؤس السرياني .
وفي الصباح الباكر حضر لزيارتي أبونا القمص فلتاؤس , فطلبت من قدسه أن يصلي لي و يدهنني بالزيت , و العجيب أنه قال لي " خلاص يا خويا , ربنا شفاك ببركة القديسة العذراء مريم , قدسك كان عندك انزلاق فى الفقرات القطنية , الرابعة و الخامسة ودلوقتى انت يا خويا شفيت تماماً " . ثم باركنى و مضى فى سلام . وبعد قليل تقابلت مع أحد الآباء الرهبان , الذى بدوره أخبرنى أنه تقابل مع أبينا البار القمص فلتاؤس السريانى وأنه أخبره أنه قد حضر إليَّ بصحبة القديسة العذراء مريم لأجل شفائى , حينما كنت أتألم بمفردى ليلاً وأصرخ طالباً المعونة وقال له أن القديسة الطاهرة العذراء مريم هى التي منحته الشفاء .
فشكرت ربنا يسوع المسيح وأمنا الحنونة وأبانا البار من كل قلبي وانا متعجب جداً من كل ما حدث معي ومن عمل الله العجيب فى قديسيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق