* معجزة عجيبة جداً :
الأسم / إيمان يوسف كامل فرج
والتي روت ما حدث معها قائلة : ( كنت طالبة في كلية التجارة جامعة أسيوط وأستعارت كتاباً عن القديس أبونا يسى وأنجذبت إليه وقمت بشراء كتاباً لي .. حضرت لزيارة القديس يسى قديس كوم غريب مع والدي ووضعت المذكرات على فبر أبونا يسى ونجحت في المواد إلا مادة واحدة فعاتبت أبونا يسى على ذلك والعجيب أنني في السنة الثانية لظروف طارئة لم أحضر الامتحان في هذه المادة وفوجئت بنجاحي فيها ).
* نزل الحصوة يا أبونا يسى :
حدثت بيني وبين أبونا يسى محبة كبيرة ، وفى أثناء زيارة أبونا يسى مرة أخرى وضعت أسم ماما لأنه كان عندها حصوة في الكلية كانت سبباً في تنفخها وكان لابد من أجراء جراحة ، وقلت : ( يا أبونا يسى عايزة أرجع ألمنيا ألاقي الحصوة نزلت ) .. وسافرت إلى ألمنيا وسألت ماما عن الحصوة فقالت : ( لم تنزل ) . فعاتبت أبونا يسى وعملت عصير عنب لماما فيه رمل من أبونا يسى وفى المساء نزلت الحصوة رغم كبر حجمها بسهولة شديدة.
حدثت بيني وبين أبونا يسى محبة كبيرة ، وفى أثناء زيارة أبونا يسى مرة أخرى وضعت أسم ماما لأنه كان عندها حصوة في الكلية كانت سبباً في تنفخها وكان لابد من أجراء جراحة ، وقلت : ( يا أبونا يسى عايزة أرجع ألمنيا ألاقي الحصوة نزلت ) .. وسافرت إلى ألمنيا وسألت ماما عن الحصوة فقالت : ( لم تنزل ) . فعاتبت أبونا يسى وعملت عصير عنب لماما فيه رمل من أبونا يسى وفى المساء نزلت الحصوة رغم كبر حجمها بسهولة شديدة.
* ما تكسفناش يا أبونا يسى :
وأيضاً كانت زميلة غير مسيحية لزوجة آخى عماد كان عندها حصوة مثلها وعندما عرفت بذلك وافقت أن تأخذ رمل من قبر أبونا يسى وأعلنت إيمانها بهذا القديس وظلت الأسرة تصلى وجميعاً نقول : ( أوعى تكسفنا يا أبونا يسى ) ، وبالفعل نزلت الحصوة منها ليتمجد الله في قديسه أبونا يسى.
وأيضاً كانت زميلة غير مسيحية لزوجة آخى عماد كان عندها حصوة مثلها وعندما عرفت بذلك وافقت أن تأخذ رمل من قبر أبونا يسى وأعلنت إيمانها بهذا القديس وظلت الأسرة تصلى وجميعاً نقول : ( أوعى تكسفنا يا أبونا يسى ) ، وبالفعل نزلت الحصوة منها ليتمجد الله في قديسه أبونا يسى.
وما زال أبونا يسى يعمل معنا وروحه تملا أسرتنا فرحاً وتعزية واصبح شفيع أسرتنا.